خلال سنوات عديدة أصبح الناقل التسلسلي العالمي (USB) الواجهة الأساسية لتوصيل الأجهزة بالكمبيوتر سواء كان محرك أقراص ثابتة خارجي أو كاميرا أو ماوس أو طابعة أو ماسح ضوئي ، فإن الاتصال المادي لنقل البيانات بين الأجهزة بشكل عام هو كبل USB.
تم تطوير تقنية USB منذ عام 1993 و تم تقديم أول تعريف رسمي USB 1.0 في عام 1996 ويوفر معدل نقل منخفض السرعة يبلغ 1.5 ميجابت في الثانية وقناة كاملة السرعة بسرعة 12 ميغابت في الثانية .
حقق USB 2.0 ، الذي جاء في عام 2001 ، قفزة في معدلات نقل عالية السرعة تصل إلى 480 ميجابت في الثانية في عام 2010 ، وصل USB 3.0 أخيرا إلى السوق.
2- نقل البيانات
يقدم USB 3.0 نقل بيانات مزدوج كامل وهذا يعني أن USB 3.0 يمكن قراءة وكتابة البيانات في وقت واحد بأقصى سرعة لم تدعم مواصفات USB السابقة نقل البيانات ثنائي الاتجاه.
تم تطوير تقنية USB منذ عام 1993 و تم تقديم أول تعريف رسمي USB 1.0 في عام 1996 ويوفر معدل نقل منخفض السرعة يبلغ 1.5 ميجابت في الثانية وقناة كاملة السرعة بسرعة 12 ميغابت في الثانية .
حقق USB 2.0 ، الذي جاء في عام 2001 ، قفزة في معدلات نقل عالية السرعة تصل إلى 480 ميجابت في الثانية في عام 2010 ، وصل USB 3.0 أخيرا إلى السوق.
مواصفات USB 3.0
فيما يلي نظرة عامة حول تقنية USB السريعة:
1- معدل نقل
توفر واجهة SuperSpeed الجديدة
معدلات نقل واقعية تبلغ 3200 ميغابت في الثانية أو 3.2 جيجابت في الثانية. يبلغ معدل الإشارات النظري الأعلى 4.8 جيجابت في الثانية.1- معدل نقل
توفر واجهة SuperSpeed الجديدة
2- نقل البيانات
يقدم USB 3.0 نقل بيانات مزدوج كامل وهذا يعني أن USB 3.0 يمكن قراءة وكتابة البيانات في وقت واحد بأقصى سرعة لم تدعم مواصفات USB السابقة نقل البيانات ثنائي الاتجاه.
3- قوة على مستوى الأمبير
تمت زيادة حمل الوحدة إلى 150 مللي أمبير ويمكن للجهاز المكوّن أن يصل إلى ستة أحمال وحدة ، مما يضيف ما يصل إلى 900 مللي أمبير. يتجاوز ذلك USB 2.0 بنسبة 80٪ ويؤدي إلى إعادة شحن أو تشغيل أسرع بالإضافة إلى ذلك ، تم إسقاط الحد الأدنى من جهد تشغيل الجهاز من 4.4 فولت إلى 4 فولت ، مما يوفر الطاقة.
4- التوافق
USB 3.0 متوافق مع الإصدارات السابقة مع USB 2.0 لذا سواء حصلت على جهاز USB 3.0 جديد أو كمبيوتر جديد يدعم USB 3.0 ، فسيكون جهازك القديم قادرًا على الاتصال بالواجهة الجديدة.
تمت زيادة حمل الوحدة إلى 150 مللي أمبير ويمكن للجهاز المكوّن أن يصل إلى ستة أحمال وحدة ، مما يضيف ما يصل إلى 900 مللي أمبير. يتجاوز ذلك USB 2.0 بنسبة 80٪ ويؤدي إلى إعادة شحن أو تشغيل أسرع بالإضافة إلى ذلك ، تم إسقاط الحد الأدنى من جهد تشغيل الجهاز من 4.4 فولت إلى 4 فولت ، مما يوفر الطاقة.
4- التوافق
USB 3.0 متوافق مع الإصدارات السابقة مع USB 2.0 لذا سواء حصلت على جهاز USB 3.0 جديد أو كمبيوتر جديد يدعم USB 3.0 ، فسيكون جهازك القديم قادرًا على الاتصال بالواجهة الجديدة.
5- معدل نقل
باستخدام USB 3.0 ، يمكنك نقل ملف 10 غيغابايت من الكمبيوتر إلى محرك أقراص خارجي خلال 25 ثانية تقريبًا باستخدام USB 2.0 ، قد يستغرق الأمر أكثر من خمس دقائق.
 |
| شرح عن usb 3.0 |
رغم كل المواصفات والميزات السابقة إلا أننا لا نلحظ ذلك التأثير الحقيقي كما ورد في المواصفات السابقة أي لن تتمكن جميع الأجهزة من الاستفادة من السرعة المتزايدة في USB 3.0 فمحركات الأقراص الثابتة المغناطيسية كمثال لها سرعة محددة للقراءة و الكتابة وبالتالي ، لن تستفيد من USB 3.0 بالسرعة الكاملة إلا عندما تكون أجهزة الكمبيوتر مجهزة بشكل افتراضي مع أجهزة أسرع ، مثل محركات الأقراص ذات الحالة الصلبة ssd
by noreply@blogger.com (ibrahim maher) via مداد الجليد
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire